ضيافت باغ

ضيافت باغ

ضيافت باغ، نقش برجسته اي از كاخ شمالي آشورباني پال (كاخ S) 
نينوا، شمال عراق، حدود ٦٥٤ ق.م 
آشورباني پال و ملكه اش در حال استراحت
 
اين تابلو نقطهء عطف تمام طرح هاي تزئيني است كه شامل صحنه هاي مربوط به پيروزي در جنگ ها، ورزش و .. كه آشور باني پال  (سلطنت ٦٣١-٦٦٩) به آنها افتخار مي كرد. اين نقش برجسته در حين حفاري پيدا شده و يكي از خصوصي ترين آپارتمان هاي شاه را تزئين مي كرده است. 
ملكهء مقابل شاه نشسته است. ملكه ها، مانند تمام زنان، به ندرت در سنگ برجسته هاي آشوري ديده مي شوند. اگرچه اين زن ها در دادگاه هاي آشوري بر مسند قدرت نيز تكيه زده اند. اسناد و مدارك نشان مي دهد كه مادربزرگ آشورباني پال نكيا-زكوتا (Naqia-Zakutu) در به قدرت رسيدن پسرش اسرحدون و بعدها نوه اش آشورباني پال بر مسند قدرت نقش بسزايي داشته است. 
اين نقش برجسته همچين يك چنگ نواز را نشان مي دهد. تصاوير موسيقي دان ها يكي از بهترين منابع براي شناخت آلات موسيقي قديمي و بسيار حائز اهميت است. جزئيات در اين كنده كاري ها با ظرافت و دقت خاصي به تصوير كشيده شده اند. 
بر روي درخت مقابل چنگ نواز يك سر انسان آويزان است كه متعلق به Teummar شاه عيلام بوده است كه به سرزمين آشور دست درازي نمود، در نتيجه لشگر آشور به عيلام حمله كرد. 
صحنهء اين جنگ، در حكاكي كه در يكي از اتاق هاي قصر سناخريب (٧٠٤-٦٨١ق. م )، پدربزرگ آشوربانيپال،  به نمايش درآمده است. 
قطعات كنده شده از چهرهء شاه و ملكه به احتمال زياد در اثر خصومت سربازان ارتش ماد و بابل در هنگام فتح نينوا در سال ٦١٢ ق. م و به دست آنها انجام پذيرفته است. 
 
محل نگهداري: موزهء لندن 
------------------------------------ 
The 'Garden Party' relief from the North Palace of Ashurbanipal (Room S)
 
Nineveh, northern Iraq
Neo-Assyrian, about 645 BC
 
Ashurbanipal and his Queen enjoying a banquet
 
This panel was the focal point of a decorative scheme incorporating all the triumphs in war and sport of which King Ashurbanipal (reigned 669-631 BC) was most proud. The panel probably decorated one of the King's private apartments, as the carving of the scene is exceptionally fine.
 
The queen sits facing Ashurbanipal. Queens, like women in general, were seldom represented in Assyrian sculpture. However, women did sometimes hold power at the Assyrian court, though usually behind the scenes. Documents suggest that Ashurbanipal's grandmother, Naqia-Zakutu, was extremely influential in promoting her son Esarhaddon and then Ashurbanipal to the throne.
 
The scene also shows a harpist. Images of musicians are among the most important sources for understanding ancient musical instruments. The details in the carving appear to be very accurate.
 
On the tree in front of the harpist is a human head, that once belonged to Teumman, king of Elam, who had fought against Assyria. Consequently Ashurbanipal's army invaded Elam. The campaign was illustrated as redecoration in one of the rooms of the palace of his grandfather Sennacherib (reigned 704-681 BC).
 
The mutilation of the faces of the king and queen was probably done by an enemy soldier when the Median and Babylonian armies ransacked Nineveh in 612 BC.
 
The British Museum - London
see more: http://www.britishmuseum.org/explore/highlights/highlight_objects/me/t/the_garden_party_relief.aspx
-------------------------------------
 
 
منحوتة بارزة تمثل حفلة في جنينة من القصر الشمالي لآشوربانيبال "الغرفة أس
 
نينوى، شمال العراق
العصر الآشوري الحديث، حوالي 645 ق.م
 
آشوربانيبال و زوجته الملكة يستمتعون بوليمة
 
هذا اللوح كان النقطة المحورية لمشهد تزييني متضمنا المنتصرين في الحرب و الرياضة للملك آشوربانيبال "حكم من 669-631 ق.م." التي طالما فخر بها. من المحتمل أن يكون اللوح قد زين أحد أجنحة الملك الخاصة لأن نحت المشهد كان رائعا صورة إستثنائية
 
الملكة تجلس في مواجهة آشوربانيبال. الملكات،كباقي النساء في العموم، نادرا ما مثلوا في النحت الآشوري. مع ذلك، فإن النساء قد مارسن دورا قويا في البلاط الآشوري، مع إنه في الغالب خلف الكواليس. الوثائق ترجح كون جدة الملك آشوربانيبال "نقية أو زاكوتو "زكية" مؤثرة بشكل كبير في جعل إبنها أسرحدون و من ثم آشوربانيبال يعتليان العرش
 
المشهد أيضا يرينا عازف قيثارة، صور الموسيقيين تعد من أهم المصادر في فهم الآلات الموسيقية القديمة. التفاصيل في النقش تبدو دقيقة للغاية
 
على الشجرة التي أمام عازف القيثارة رأس بشري، و الذي يعود لتيومان، ملك عيلام، و الذي قاتل ضد بلاد آشور
و نتيجة لذلك غزا جيش آشوربانيبال عيلام. الحملة وضحت و أعيد تزيينها في إحدى غرف القصر العائد لجده سنحاريب "حكم من 704-681 ق.م
 
إن تشويه وجه الملك و الملكة لربما تم إحداثه من قبل جندي معادي عندما حطم الجيشين الميدي و البابلي نينوى عام 612 ق.م
 
المتحف البريطاني - لندنمنحوتة بارزة تمثل حفلة في جنينة من القصر الشمالي لآشوربانيبال "الغرفة أس
 
نينوى، شمال العراق
العصر الآشوري الحديث، حوالي 645 ق.م
 
آشوربانيبال و زوجته الملكة يستمتعون بوليمة
 
هذا اللوح كان النقطة المحورية لمشهد تزييني متضمنا المنتصرين في الحرب و الرياضة للملك آشوربانيبال "حكم من 669-631 ق.م." التي طالما فخر بها. من المحتمل أن يكون اللوح قد زين أحد أجنحة الملك الخاصة لأن نحت المشهد كان رائعا صورة إستثنائية
 
الملكة تجلس في مواجهة آشوربانيبال. الملكات،كباقي النساء في العموم، نادرا ما مثلوا في النحت الآشوري. مع ذلك، فإن النساء قد مارسن دورا قويا في البلاط الآشوري، مع إنه في الغالب خلف الكواليس. الوثائق ترجح كون جدة الملك آشوربانيبال "نقية أو زاكوتو "زكية" مؤثرة بشكل كبير في جعل إبنها أسرحدون و من ثم آشوربانيبال يعتليان العرش
 
المشهد أيضا يرينا عازف قيثارة، صور الموسيقيين تعد من أهم المصادر في فهم الآلات الموسيقية القديمة. التفاصيل في النقش تبدو دقيقة للغاية
 
على الشجرة التي أمام عازف القيثارة رأس بشري، و الذي يعود لتيومان، ملك عيلام، و الذي قاتل ضد بلاد آشور
و نتيجة لذلك غزا جيش آشوربانيبال عيلام. الحملة وضحت و أعيد تزيينها في إحدى غرف القصر العائد لجده سنحاريب "حكم من 704-681 ق.م
 
إن تشويه وجه الملك و الملكة لربما تم إحداثه من قبل جندي معادي عندما حطم الجيشين الميدي و البابلي نينوى عام 612 ق.م
 
المتحف البريطاني - لندن